embed
تُعدّ شخصية شرقة بن أحمد من الشخصيات الشعبية البارزة في الموروث الشفوي اليمني، وقد ذاع صيته بأقواله الحكيمة المرتبطة بريّ الأراضي الزراعية، وبفطنته في معالجة قضايا الماء والزراعة. وقد برز أثره بوجه خاص في: (البيضاء ويافع، وشبوة، ومأرب، والجوف)، لا سيما في البيئات التي تعتمد اعتمادًا رئيسًا على نظام سقي الزراعة من الآبار اليدوية.