تُعدّ شخصية شرقة بن أحمد من الشخصيات الشعبية البارزة في الموروث الشفوي اليمني، وقد ذاع صيته بأقواله الحكيمة المرتبطة بريّ الأراضي الزراعية، وبفطنته في معالجة قضايا الماء والزراعة. وقد برز أثره بوجه خاص في: (البيضاء ويافع، وشبوة، ومأرب، والجوف)، لا سيما في البيئات التي تعتمد اعتمادًا رئيسًا على نظام سقي الزراعة من الآبار اليدوية.
لينك المحتوىيطلق هذه الأسماء على ما يتم صنعه من العزف أو النمص والقصب، وجميعها تمثل الجزء الخارجي في عمل العزف، وهو نوعان رئيسيان يختلفان في الشكل والخصائص
لينك المحتوىيتناول هذا المقال أبرز المعتقدات الخرافية في الموروث الشعبي اليمني بخصوص الجن، وأسمائهم، وأشكالهم، ومساكنهم، وبعض تأثيرات الاعتقاد بوجودهم على الطقوس الشعبية. ويتحدد نطاق هذا المقال في محافظة البيضاء وما حولها انطلاقا من خبرة الكاتب الحياتية التي عايش فيها الناس في تلك المناطق وما يجود به مخيالهم الشعبي من لغة وتصورات بخصوص الجن وآثارهم في عالمنا.
لينك المحتوى